كشف الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع بدر بن حسين الزهراني، أنه من المتوقع أن يصل عدد دور السينما في السعودية إلى 80 دار عرض سينمائي تضم نحو 700 شاشة بمستوى عالمي من المنافسة بحلول 2020.
جاء ذلك خلال رعايته ملتقى «سينما بيلد السعودية» الذي بدأت أعماله اليوم، وينعقد لمدة يومي 14 و15 أبريل الجاري لمناقشة أحدث التقنيات في مجال تصميم وبناء دور العرض السينمائي.
ويجمع الملتقى الذي يعد الأول من نوعه في المملكة المتخصصين والخبراء الإقليميين والدوليين تحت سقف واحد في الوقت الذي تشهد فيه صناعة السينما السعودية تطوراً ملحوظاً.
وقال الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع بدر بن حسين الزهراني إن عقد الملتقى يكشف مجموعة واسعة من حلول البناء الجديدة والمعدات المستخدمة في تطوير مستقبل السينما، التي ستكون بمثابة مُساهِم رئيسي في هذه الصناعة.
وأضاف أن توفر أحدث التقنيات في التصاميم والبناء يعد من أساسيات البنية التحتية للسينما في المملكة.
وأوضح الرئيس الزهراني أن الهيئة وضعت خارطة طريق واضحة لتحقيق أهدافها في أن تكون المملكة إحدى الدول الرائدة في عالم السينما، لا سيما مع الجهود التي تبذلها لتشجيع الشركات الوطنية ولجذب الاستثمارات الأجنبية للدخول في هذا المجال.
ورأى أن السينما السعودية ستكون واحدة من مصادر تنويع الدخل في قطاع الترفيه، حيث ستساهم في زيادة الناتج المحلي الإجمالي وكذلك زيادة الإنفاق على الترفيه المحلي.
جاء ذلك خلال رعايته ملتقى «سينما بيلد السعودية» الذي بدأت أعماله اليوم، وينعقد لمدة يومي 14 و15 أبريل الجاري لمناقشة أحدث التقنيات في مجال تصميم وبناء دور العرض السينمائي.
ويجمع الملتقى الذي يعد الأول من نوعه في المملكة المتخصصين والخبراء الإقليميين والدوليين تحت سقف واحد في الوقت الذي تشهد فيه صناعة السينما السعودية تطوراً ملحوظاً.
وقال الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع بدر بن حسين الزهراني إن عقد الملتقى يكشف مجموعة واسعة من حلول البناء الجديدة والمعدات المستخدمة في تطوير مستقبل السينما، التي ستكون بمثابة مُساهِم رئيسي في هذه الصناعة.
وأضاف أن توفر أحدث التقنيات في التصاميم والبناء يعد من أساسيات البنية التحتية للسينما في المملكة.
وأوضح الرئيس الزهراني أن الهيئة وضعت خارطة طريق واضحة لتحقيق أهدافها في أن تكون المملكة إحدى الدول الرائدة في عالم السينما، لا سيما مع الجهود التي تبذلها لتشجيع الشركات الوطنية ولجذب الاستثمارات الأجنبية للدخول في هذا المجال.
ورأى أن السينما السعودية ستكون واحدة من مصادر تنويع الدخل في قطاع الترفيه، حيث ستساهم في زيادة الناتج المحلي الإجمالي وكذلك زيادة الإنفاق على الترفيه المحلي.